|
||
كتب الخادم المعروق بللي جراهام في كتابه (سبع خطايا مميته ) تلك القصة إذ قال:دعا الفليسوف بلاتو بعض الأصدقاء إلى منزله و كان في غرفة نومه سرير فخم جدا مزين تزيينا ممتازا . فجلس أحد أصدقائه , وكان قذرا جدا , على السرير . ولم يكتف بذلك بل وطأه بقدميه المملوءتين بالطين, وقال:أنا الآن أدوس علي كبرياء بلاتو .فأجابه بلاتو بلطف قائلا:ولكن فعلت ذلك بكبرياء أكثر ياعزيزي. أولاَ الروح الناموسيةتتميز الروح الناموسية على الأقل بالآتي : 1-التقليد دون وعي:لقد كتب خادم الرب المعروف جوان كارلوس في كتابه التلميذ :إن قوة التقليد مرعبة . إن الله يتوقف عن ان يفعل أشياء كثيرة يريد أن يعملها في وسطنا بسبب عبوديتنا للتقليد ,فالرب قال: " وَلَيْسَ أَحَدٌ يَجْعَلُ خَمْراً جَدِيدَةً فِي زِقَاقٍ عَتِيقَةٍ لِئَلاَّ تَشُقَّ الْخَمْرُ الْجَدِيدَةُ الزِّقَاقَ فَهِيَ تُهْرَقُ وَالزِّقَاقُ تَتْلَفُ. بَلْ يَجْعَلُونَ خَمْراً جَدِيدَةً فِي زِقَاقٍ جَدِيدَةٍ فَتُحْفَظُ جَمِيعاً. وَلَيْسَ أَحَدٌ إِذَا شَرِبَ الْعَتِيقَ يُرِيدُ لِلْوَقْتِ الْجَدِيدَ لأَنَّهُ يَقُولُ: الْعَتِيقُ أَطْيَبُ" .(لوقا5: 37-39) هل ترى قوة التقليد؟ يقول:العتيق أطيب .فالإنسان بطبعه يصعب عليه التغيير .و التقليدي الشخص الذي يمكننا أن نطلق عليه الشخص الحافظ وليس الفاهم ,فلقد كان الشعب في العهد القديم يمارس وصايا وشرائع دون أن يفهم معناها (مثلا ذيائح وشرائع سفر اللاويين) كان ينفذها بغض النظر عن فهم معناها من عدمه ,وبالطبع المعنى ظهر في المسيح في العهد الجديد إذ:شهادة يسوع هي روح النبوة (رؤيا19: 10) .ورغم أن العهد الفديم عهد الناموس ,عتق :وما عتق وشاخ فهو قريب من الأضمحلال (عبرانيين8: 13)إلا أن الروح الناموسية مازالت تسيطر على حياة بعض المسيحيين الذين يتمسكون بما وضعه الأباء دون فهم ,لماذا؟ وهل هذا مناسب اليوم أم لا؟ الَّتِي هِيَ جَمِيعُهَا لِلْفَنَاءِ فِي الاِسْتِعْمَالِ، حَسَبَ وَصَايَا وَتَعَالِيمِ النَّاسِ، الَّتِي لَهَا حِكَايَةُ حِكْمَةٍ، بِعِبَادَةٍ نَافِلَةٍ، وَتَوَاضُعٍ، وَقَهْرِ الْجَسَدِ، لَيْسَ بِقِيمَةٍ مَا مِنْ جِهَةِ اشْبَاعِ الْبَشَرِيَّةِ (كولوسي2: 22و23) َﭐجْتَمَعَ إِلَيْهِ الْفَرِّيسِيُّونَ وَقَوْمٌ مِنَ الْكَتَبَةِ قَادِمِينَ مِنْ أُورُشَلِيمَ. وَلَمَّا رَأَوْا بَعْضاً مِنْ تَلاَمِيذِهِ يَأْكُلُونَ خُبْزاً بِأَيْدٍ دَنِسَةٍ أَيْ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ لاَمُوا - لأَنَّ اْفَرِّيسِيِّينَ وَكُلَّ اْليَهُودِ إِنْ لَمْ يَغْسِلُوا أَيْدِيَهُمْ بِاعْتِنَاءٍ لاَ يَأْكُلُونَ مُتَمَسِّكِينَ بِتَقْلِيدِ الشُّيُوخِ. وَمِنَ السُّوقِ إِنْ لَمْ يَغْتَسِلُوا لاَ يَأْكُلُونَ. وَأَشْيَاءُ أُخْرَى كَثِيرَةٌ تَسَلَّمُوهَا لِلتَّمَسُّكِ بِهَا مِنْ غَسْلِ كُؤُوسٍ وَأَبَارِيقَ وَآنِيَةِ نُحَاسٍ وَأَسِرَّةٍ. ثُمَّ سَأَلَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ وَالْكَتَبَةُ: "لِمَاذَا لاَ يَسْلُكُ تَلاَمِيذُكَ حَسَبَ تَقْلِيدِ الشُّيُوخِ بَلْ يَأْكُلُونَ خُبْزاً بِأَيْدٍ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ؟" فَأَجَابَ: "حَسَناً تَنَبَّأَ إِشَعْيَاءُ عَنْكُمْ أَنْتُمُ الْمُرَائِينَ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: هَذَا الشَّعْبُ يُكْرِمُنِي بِشَفَتَيْهِ وَأَمَّا قَلْبُهُ فَمُبْتَعِدٌ عَنِّي بَعِيداً وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ. لأَنَّكُمْ تَرَكْتُمْ وَصِيَّةَ اللَّهِ وَتَتَمَسَّكُونَ بِتَقْلِيدِ النَّاسِ: غَسْلَ الأَبَارِيقِ والْكُؤُوسِ وَأُمُوراً أُخَرَ كَثِيرَةً مِثْلَ هَذِهِ تَفْعَلُونَ" . ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: "حَسَناً! رَفَضْتُمْ وَصِيَّةَ اللَّهِ لِتَحْفَظُوا تَقْلِيدَكُمْ.(مرقس7: 1-7) 2-التشديد على المسئولية دون النعمة :بالطبع وجود المؤمن في عهد النعمة لا يعني أنه لم يعد مسئولا,وإلا مافائدة كل التحريضات التي تملأ صفحات العهد الجديد ؟ ولماذا القضاء ؟فمكتوب:لأنه الوقت لأبتداء القضاء من بيت الله (1بطرس1: 17) كل هذا صحيح و المؤمن الناضج يدرك أن النعمة والمسئولية كقضيبان السكة الحديد ,اللذان وإن كانا لا يلتقيان ,ولكنهما لا يتعارضان .أما صاحب الروح الناموسية فيشدد على مسئولية المؤمن دائما دون وضع الأولوية للنعمة ,وغالبا ما يفعل هذا مع الآخرين أكثر مما مع نفسه ,فتأتي الشكوىالمرة والمستمرة و الأنين وانتقاد الآخرين ,كل هذا تحت مسمى أنه مكرس و يريد الآخريد أن يكونوا مكرسين ,وهو لا يعلم أو لا يريد لأن يعلم ,أنه يعيش الروح الناموسية وليس التكريسية, روح قتل المحتطب في يوم السبت (عدد15: 32-36)روح يعقوب ويوحناتجاه السامريين: وَأَرْسَلَ أَمَامَ وَجْهِهِ رُسُلاً فَذَهَبُوا وَدَخَلُوا قَرْيَةً لِلسَّامِرِيِّينَ حَتَّى يُعِدُّوا لَهُ.فَلَمْ يَقْبَلُوهُ لأَنَّ وَجْهَهُ كَانَ مُتَّجِهاً نَحْوَ أُورُشَلِيمَ.فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ تِلْمِيذَاهُ يَعْقُوبُ وَيُوحَنَّا قَالاَ: "يَا رَبُّ أَتُرِيدُ أَنْ نَقُولَ أَنْ تَنْزِلَ نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ فَتُفْنِيَهُمْ كَمَا فَعَلَ إِيلِيَّا أَيْضاً؟" فَالْتَفَتَ وَانْتَهَرَهُمَا وَقَالَ: "لَسْتُمَا تَعْلَمَانِ مِنْ أَيِّ رُوحٍ أَنْتُمَا! لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُهْلِكَ أَنْفُسَ النَّاسِ بَلْ لِيُخَلِّصَ" . (لوقا9: 54-56) 3-التركيز على الشكل دون الجوهر:ففي الناموس كل شيء منظم . وعلى الكل أن يتبع ذلك النظام بغض النظر عن الجوهر ,فالكاهن يقدم ذبائح لأنه من أبناء هارون بغض النظر عن حالته الروحية ,مثل حفني وفنيحاس (1صم2) فظل من حقهما الدخول للقدس لأنهما من أحفاد هارون رغم حالتهما الأدبية الشريرة الفاسدة والمسيحي,صاحب الروح الناموسية مدعي التكريس , كثيرا ما يركز على أمور شكلية إن تممها يعتبر نفسه أول المكرسين دون النظر للداخل .بالطبع الشكل مهم ولكن القلب أهم كما ذكرنا: هَذَا الشَّعْبُ يُكْرِمُنِي بِشَفَتَيْهِ وَأَمَّا قَلْبُهُ فَمُبْتَعِدٌ عَنِّي بَعِيداً(مرقس7: 6) 4-غياب النظرة الكلية و التركيز على الجزئيات:فالناموس يقول:لأَنَّ مَنْ حَفِظَ كُلَّ النَّامُوسِ، وَإِنَّمَا عَثَرَ فِي وَاحِدَةٍ، فَقَدْ صَارَ مُجْرِماً فِي الْكُلِّ.(يعقوب2: 10) و هذه الروح الناموسية عكس الروح المسيحية التي تبحث ولو عن شيء واحد لتمتدحه ,أنظر كلام الرب مع السامرية:حسنا قلت (يوحنا4: 17)أ ما الناموسي فيبحث عن عيب واحد أو غلطة واحدة لينتقدها ثانيا الروح الفريسيةالفريسيون لازالوا بروحهم الفريسية في كل كنيسة وطائفة نظير الناموسيين ,و بالطبع هم يدعون التقوى والتكريس.وبنظرة سريعة إلي إنجيل متى 23 و بعض الأماكن الىخرى في العهد الجديد يمكننا أن نرى بعض أوصافهم: 1-الأنتقاد وإدانة الآخرين:فلما رأى الفريسي الذي دعاه ذلك تكلم في نفسه قائلا:لو كان هذا نبيا لعلم من هذه الامرأة التي تلمسه وما هي أنه خاطئة (لوقا7: 39) قارن (لوقا5: 21) 2-المناداة بتعاليم صعبة بغرض الظهور:فَإِنَّهُمْ يَحْزِمُونَ أَحْمَالاً ثَقِيلَةً عَسِرَةَ الْحَمْلِ وَيَضَعُونَهَا عَلَى أَكْتَافِ النَّاسِ وَهُمْ لاَ يُرِيدُونَ أَنْ يُحَرِّكُوهَا بِإِصْبِعِهِمْ وَكُلَّ أَعْمَالِهِمْ يَعْمَلُونَهَا لِكَيْ تَنْظُرَهُمُ النَّاسُ 3-غلق الأبواب الروحية أما الآخرين باي حجة :لأَنَّكُمْ تُغْلِقُونَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ قُدَّامَ النَّاسِ فَلاَ تَدْخُلُونَ أَنْتُمْ وَلاَ تَدَعُونَ الدَّاخِلِينَ يَدْخُلُونَ! 4-يستخدمون مظاهر التكريس للمكسب المادي:لأَنَّكُمْ تَأْكُلُونَ بُيُوتَ الأَرَامِلِ ولِعِلَّةٍ تُطِيلُونَ صَلَوَاتِكُمْ. لِذَلِكَ تَأْخُذُونَ دَيْنُونَةً أَعْظَمَ 5-لايكلوا من نقل الروح الفريسية:لأَنَّكُمْ تَطُوفُونَ الْبَحْرَ والْبَرَّ لِتَكْسَبُوا دَخِيلاً وَاحِداً وَمَتَى حَصَلَ تَصْنَعُونَهُ ابْناً لِجَهَنَّمَ أَكْثَرَ مِنْكُمْ مُضَاعَفاً 6-تغيير كلمة الله لتبرير من يريدون:وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْقَادَةُ الْعُمْيَانُ الْقَائِلُونَ: مَنْ حَلَفَ بِالْهَيْكَلِ فَلَيْسَ بِشَيْءٍ وَلَكِنْ مَنْ حَلَفَ بِذَهَبِ الْهَيْكَلِ يَلْتَزِمُ!أَيُّهَا الْجُهَّالُ وَالْعُمْيَانُ أَيُّمَا أَعْظَمُ: أَلذَّهَبُ أَمِ الْهَيْكَلُ الَّذِي يُقَدِّسُ الذَّهَبَ؟ 7-التدقيق في الأمور الصغيرة لتمرير الأمور الكبيرة: وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ والْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُعَشِّرُونَ النَّعْنَعَ والشِّبِثَّ والْكَمُّونَ وَتَرَكْتُمْ أَثْقَلَ النَّامُوسِ: الْحَقَّ وَالرَّحْمَةَ وَالإِيمَانَ. كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَعْمَلُوا هَذِهِ وَلاَ تَتْرُكُوا تِلْكَ.أَيُّهَا الْقَادَةُ العُمْيَانُ الَذِينَ يُصَفُّونَ عَنِ البَعُوضَةِ وَيَبْلَعُونَ الجَمَلَ 8-الظلام الروحي: أَيُّهَا الفَرِّيسِيُّ الأعْمَى نَقِّ أَوَّلاً دَاخِلَ الكَأْسِ وَالصَحْفَةِ لِكَيْ يَكُونَ خَارِجُهُمَا أَيْضاً نَقِيّاً.فالفريسي لا يتمتع أبدا بتجديد الذهن و المرونة لما يعلنه الروح القدس 9-الأهتمام بالخارج دون الداخل: (الرياء مثل الناموسيين) وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الكَتَبَةُ والفَرِّيسِيُّونَ المُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ تُنَقُّونَ خَارِجَ الكَأْسِ وَالصَحْفَةِ وَهُمَا مِنْ دَاخِلٍ مَمْلُوآنِ اختِطَافاً وَدَعَارَةً! ..لأَنَّكُمْ تُشْبِهُونَ قُبُوراً مُبَيَّضَةً تَظْهَرُ مِنْ خَارِجٍ جَمِيلَةً وَهِيَ مِنْ دَاخِلٍ مَمْلُوءَةٌ عِظَامَ أَمْوَاتٍ وَكُلَّ نَجَاسَةٍ. هَكَذَا أَنْتُمْ أَيْضاً: مِنْ خَارِجٍ تَظْهَرُونَ لِلنَّاسِ أَبْرَاراً وَلَكِنَّكُمْ مِنْ دَاخِلٍ مَشْحُونُونَ رِيَاءً وَإِثْماً 10-العنف مع الأفتخار بالأجداد وتاريخهم و الصديقيين: لأَنَّكُمْ تَبْنُونَ قُبُورَ الأَنْبِيَاءِ وَتُزَيِّنُونَ مَدَافِنَ الصِّدِّيقِينَ وَتَقُولُونَ: لَوْ كُنَّا فِي أَيَّامِ آبَائِنَا لَمَا شَارَكْنَاهُمْ فِي دَمِ الأَنْبِيَاءِ! فَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنَّكُمْ أَبْنَاءُ قَتَلَةِ الأَنْبِيَاءِ ثالثا الروح التحزبيةكما يخلط البعض بين التكريس و الروح الناموسية والفريسية يخلط البعض الآخر بين التكريس والروح التحزبية فكثيرين كرسوا انفسهم للدفاع عن مباديء طائفة معينة أو مبدأ معين وحاربوا في هذا المضمار كل من يختلف معهم في الفكر وظنوا بذلك أن هذا هو التكريس للمسيح ,ولكن للأسف تكريسهم لطائفة أوهيئة ,إن لم يكن تكريس مباشر للرب فهذا لا ولن يكون أكثر من روح تحزبية و طفولة روحية.وبالطبع هذا لا يعني عدم أنتمائي لكنيسة معينة الامر الذي هو ضروري لكل مسيحي حقيقي و لكن الحديث هنا عن التحزبية وليس الأنتماء فهك تتذكر تلك القصة الرائعة : وَقَالَ يُوحَنَّا: "يَا مُعَلِّمُ رَأَيْنَا وَاحِداً يُخْرِجُ شَيَاطِينَ بِاسْمِكَ وَهُوَ لَيْسَ يَتْبَعُنَا فَمَنَعْنَاهُ لأَنَّهُ لَيْسَ يَتْبَعُنَا" . فَقَالَ يَسُوعُ: "لاَ تَمْنَعُوهُ لأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِاسْمِي وَيَسْتَطِيعُ سَرِيعاً أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرّاً. لأَنَّ مَنْ لَيْسَ عَلَيْنَا فَهُوَ مَعَنَا" (مرقس9: 38و39) و ما قاله الرسول بولس:لأَنَّكُمْ بَعْدُ جَسَدِيُّونَ. فَإِنَّهُ إِذْ فِيكُمْ حَسَدٌ وَخِصَامٌ وَانْشِقَاقٌ أَلَسْتُمْ جَسَدِيِّينَ وَتَسْلُكُونَ بِحَسَبِ الْبَشَرِ؟ لأَنَّهُ مَتَى قَالَ وَاحِدٌ: "أَنَا لِبُولُسَ" وَآخَرُ: "أَنَا لأَبُلُّوسَ" أَفَلَسْتُمْ جَسَدِيِّينَ؟ فَمَنْ هُوَ بُولُسُ وَمَنْ هُوَ أَبُلُّوسُ؟(1كورنثوس3: 3-5) الدرس في عبارة واحدة:يجب الحذر فهناك أختلاف كبير بين التكريس و بين الناموسية و الفريسية و التحزبية صلاة:يا رب يسوع :أحفظ تكريسي لك و علمني أن أسلك بروحك ,روح النعمة ,ولتحفظني من روح الناموسية و الفريسية و التحزبية آمين |
||
الاختبار الثالث والثمانون |
||
إذا كان لديك أي أسئلة أو استفسارات يمكنك مراسلتنا على العنوان التالي